القصة الأولى
في يوم من الأيام قديما في الصحراء وفي أثناء دفن الجد
قال أعرابيا لأبيه الباكي : أصدقني القول يا أبتاه ... هل كان جدي كريما ؟
فقال له الأب والدموع تنهمر من عينيه : كلا يا ولدي لقد كان فزلينا
فضحك الإثنين وفرحت العائلة وخرج الجد من قبره ليشاركهم الفرحة
القصة الثانية
بينما أبو لهب وأبو جهل يتحادثون في صلب الموضوع
قال أبو لهب لأبو جهل : كم بنت عندك يا صديقي ؟
فرد أبو جهل : بنتين
فرد أبو لهب : بنتين ولا هيد أند شولدرز
ففرط الإثنين في الضحك
ومنذ تلك الرواية لم يطلع في رأسيهما قشرة