Drago
الابراج : عدد المساهمات : 47 تاريخ التسجيل : 06/04/2012 العمر : 28 المزاج : زهقان
| موضوع: ضرب العشرات والسبعة ونص او العادة السرية عن الرجال والنساء اولاد وبنات 2012 ، مخاطر ضرب العشرة ، العادة السرية الأحد يونيو 03, 2012 8:18 am | |
| ضرب العشرات والسبعة ونص او العادة السرية عن الرجال والنساء اولاد وبنات 2012 ، مخاطر ضرب العشرة ، العادة السرية ضرب العشرات والسبعة ونص او العادة السرية عن الرجال والنساء اولاد وبنات 2012 ، مخاطر ضرب العشرة ، العادة السرية هي كلها مسميات لذلك الخيال الجنسي الذي تمكارسه الفتاة لقضاء شهوتها وتتنوع المسميات باختلاف البيئات فالعادة السرية هي المسمى الطبي عند الطبقات المثقفة اما مصطلح ضرب العشرات او سبعة ونص هي مصطلح الشباب او بالاحرى مصطلح الشوارع اجمع لكم هنا عدة مقالات متنوعة حول هذا الموضوع علها تفيد من يقراها
هل للعاده السريه اثر سلبى عند الفتاه ؟؟ .. وهل فعلا تسبب العقم ؟؟ .. وهل هى حرمت ايضا عند الفتيات ؟؟ .. وماذا تفعل المتزوجة التي سافر زوجها ولا حل لها الا تلك العادة ؟؟ .. ارجو الرد وذلك للعلم فقط .. ولكم جزيل الشكر الرد هل للعاده السريه اثر سلبى عند الفتاه ؟؟ في هذه الحالة تكون الإجابة أن هذا يعتمد على طريقة أداء العادة السرية، فإذا كانت تتم باستخدام أداة ففي بعض الأحوال مع سوء الاستخدام أو شدة الانفعال يمكن أن يؤثر ذلك على غشاء البكارة ويؤدي إلى تمزقه، وبالذات إذا كان ذلك يتم عن طريق محاولة تقليد الإيلاج الطبيعي. أما إذا كان قصدك بأنوثة الفتاة هو قدرتها على الاستمتاع بعد الزواج فإن الإجابة تكون أيضاً حسب طريقة الأداء وكثافته وعدد المرات في اليوم أو الأسبوع والخيالات التي تؤثر في هذه المسألة؛ لأن الفتاة إذا كانت تمارس العادة السرية بصورة مستمرة ومتكررة ولمدة طويلة وتعيش في خيالات خاصة؛ فإن قدرتها على الاستمتاع بعد الزواج يمكن أن تتأثر بحيث يمكن أن يتأخر وصولها إلى مرحلة الشبق (قمة الاستمتاع)، وذلك لأنها تعودت على أن تعطي لنفسها وقتاً طويلاً أثناء ممارسة العادة للاستمتاع بالخيالات وتظل محتاجة إلى ذلك الوقت الطويل للاستمتاع بالزوج، والذي يمكن أن يكون ذلك بالنسبة له شيئًا صعبًا. النقطة الثانية أنه في غالب الأحيان يكون الاستمتاع عن طريق العادة السرية عن طريق الاحتكاك بالأجزاء الخارجية (البظر) والوصول إلى قمة الاستمتاع (الشبق) يكون عن طريق ذلك، وفي حالة الزواج يكون الإيلاج هو الوسيلة الأساسية للوصول لذلك، فيؤدي ذلك لعدم إحساسها بمتعة الإيلاج ووصولها للقمة من خلال فترة حتى تتعود على ذلك، وقد لا يفطن الزوج لذلك وتظل الزوجة متعبة؛ لأنها لا تصل على الاستمتاع الكافي نتيجة لأن الزوج لا يقوم بالاحتكاك الكافي لها كما كانت تفعل في العادة السرية. والأمر الأخير أن بعض الفتيات يتطور الأمر عندهم بحيث لا تستطيع الحصول على الاستمتاع إلا من خلال العادة السرية فقط، ولا تستمتع بالطريقة الطبيعية، وهذه النسبة بالرغم من قلتها، ولكنها ممكنة الحدوث وتؤدي إلى مشاكل زوجية خطيرة، برجاء مراجعة أجوبتنا على استمناء الرجل، وتظل الكلمة التي نهمس بها في أذن فتاتنا الكريمة أن تشغل وقت فراغها بكل ما هو مفيد، وأن تبتعد عن المثيرات، وصحبة الأخيار هي أفضل وقاية من كل هذه المخاطر. ونزيد فوق ذلك أن العادة السرية قد تتسبب في كثير من الافرازات والتي قد تكون بيئة مناسبة لكثير من الالتهابات المهبلية وهل فعلا تسبب العقم ؟؟ العادة السرية لا تسبب العقم الا لو تسببت في افرازات كثيرة تسببت في التهباتا مهبيلة وتم اهمال تلك الاتهابات واصبحت مزمنة مما يؤثر في سلامة أعضاء التناسل على المدى البعيد وماذا تفعل المتزوجة التي سافر زوجها ولا حل لها الا تلك العادة ؟؟ الأخت الكريمة .. نسأل نحن أيضا معك .. وماذا تفعل التي لم تتزوج ولا يلوح لها الزواج ولا تتحمل الاثارة ؟ هي نفس الإجابة يجب أولا أن تصبري وتحتسبي ثانيا يجب اتباع الطرق التي تدعوكي للتخلص منها وأولها .. معرفة الحكم الشرعي لها وهو مرفق في اجابة السؤال التالي وبهذا تتلمسين رضا الله هذا وجل بالبعد عن معصيته وكذلك الخوف من عذابه الطريقة الثانية .. تسكين الشهوة وذلك بالبعد عن كل المثيرات التي تؤجج الشهوة لديك وحتما معظمها محرم سواءا رؤية أو سماع مشهد مثير أو غيره مما شابه .. وبهذا تبتعدين عن ما هو محرم وتخففي عن نفسك الألم ومن طرق تسكين الشهوة صرف الذهن عن الاستغراق في التفكير في الممارسة الجنسية، وعندما يحدث مثل هذا التفكير ـ بصورة عفوية ـ ينبغي أن يتم توجيهه عن طريق استثمار الطاقة الذهنية والروحية والجسمانية وهذا الاستثمار له أساليبه من قراءة وعبادة وأنشطة رياضية واجتماعية وتثقيفية وترويحية، باختصار لا بد أن تستقر لديك قناعة راسخة بأن الحياة ليست جنسًا فقط، والجنس ليس هو العادة السرية، . وهل هى حرمت ايضا عند الفتيات ؟؟ أختنا الكريمة نورد في التالي حكم العادة السرية بالتفصيل ومنه ستعلمين أن الحكم يسري على الجنسين الســؤال : ما هي أحكام العادة السرية ؟ وما هي النواهي والزواجر عنها ؟ وما كفارتها ؟ ---------- فكان الجواب آنذاك : أخي الحبيب : هذا بحث مختصر سبق أن أفدت به أحد الأخوة مما استدل به المانعون والقائلون بالتحريم قوله تعالى : ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلاّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ) قال الإمام الشافعي – رحمه الله – : وبين أن الأزواج وملك اليمين من الآدميات دون البهائم ثم أكّـدها ، فقال : ( فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ) فلا يحل العمل بالذكر إلا في زوجة أو في ملك اليمين ولا يحل الاستمناء ، والله أعلم . وقال القرطبي في التفسير : فسمى من نكح ما لا يحل عاديا ، فأوجب عليه الحد لعدوانه ، واللائط عادٍ قرآنا ولغة بدليل قوله تعالى : ( بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ ) . وقال : ( فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ) أي المجاوزون الحد من عدا أي جاوز الحد وجازه . اهـ . وقال ابن جرير : وقوله : ( فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ ) يقول : فمن التمس لفرجه مَـنْـكَـحـاً سوى زوجته وملك يمينه ( فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ) يقول : فهم العادون حدود الله ، المجاوزون ما أحل الله لهم إلى ما حرم عليهم ، وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل . ( أي أهل التفسير ) . انتهى . وقال ابن القيم - رحمه الله - في الآية : وهذا يتضمن ثلاثة أمور : من لم يحفظ فرجه يكن من المفلحين ، وأنه من الملومين ، ومن العادين ففاته الفلاح ، واستحق اسم العدوان ، ووقع في اللوم ؛ فمقاساةُ ألمِ الشهوة ومعاناتـها أيسرُ من بعض ذلك . اهـ وفي المسألة أحاديث وآثار : الحديث الأول : سبعة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة – وذكر منهم – والناكح يده . والحديث ضعفه الألباني – رحمه الله – في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1/490 ) ح ( 319 ) والحديث الثاني : رواه البيهقي في شعب الإيمان عن أنس بن مالك قال : يجيء الناكح يده يوم القيامة ويده حبلى . وقال سعيد بن جبير : عذب الله أمة كانوا يعبثون بمذاكيرهم . وقال عطاء : سمعت أن قوما يحشرون وأيديهم حبالى من الزنا . أما حديث أنس الموقوف عليه والذي رواه عنه البيهقي من طريق مسلمة بن جعفر ، فقد قال فيه الذهبي ابن تيمية : أما الاستمناء فالأصل فيه التحريم عند جمهور العلماء ، وعلى فاعله التعزير وليس مثل الزنا .في وسئل – رحمه الله – عن الاستمناء هل هو حرام أم لا ؟ فأجاب : أما الاستمناء باليد فهو حرام عند جمهور العلماء ، وهو أصح القولين في مذهب أحمد ، وكذلك يعزر من فعله ، وفى القول الآخر هو مكروه غير محرم ، وأكثرهم لا يبيحونه لخوف العنت ولا غيره ، ونقل عن طائفة من الصحابة والتابعين أنهم رخصوا فيه للضرورة ، مثل أن يخشى الزنا فلا يُعصم منه إلا به ، ومثل أن يخاف أن لم يفعله أن يمرض ، وهذا قول أحمد وغيره ، وأما بدون الضرورة فما علمت أحداً رخّـص فيه . والله أعلم . انتهى . وممن أفتى بحرمته من العلماء المعاصرين : الشيخ ابن باز وابن عثيمين والألباني وغيرهم . رحم الله الجميع . -------------------------------------------------------------------------------- وأما النواهي عنها والزواجر عن هذه العادة السرية السيئة ، فأمور : أولها : مراقبة الله عز وجل في حال الخلوة ، وتعظيم نظره سبحانه فإن الإنسان لا يفعلها إلا إذا غاب عن أعين الناس واستتر وخلا بنظر الله عز وجل . فلا يجعل الله أهون الناظرين إليه . ثبت في سنن ابن ماجه بسند صحيح عن ثوبان رضي الله عنهأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضا فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا ، قال ثوبان : يا رسول الله صفهم لنا ، جلـِّـهم لنا أن لا نكون منهم ونحن لا نعلم ؟ قال : أما إنهم إخوانكم ، ومن جلدتكم ، ويأخذون من الليل كما تأخذون ، ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها . فقوله عليه الصلاة والسلام : إذا خلوا بمحارم الله . يدل على الكثرة والاستمرار . وهذا هو شأن المنافقين الذي قال الله عز وجل عنهم : ( يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا ) وليعلم أن الله مُطّلع عليه يراه حيثما كان . دخل رجل غيضة فقال : لو خلوت ها هنا بمعصية من كان يراني ؟! فسمع صوتا ملأ ما بين لابتي الغيضة ( ألا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ) . ثانيها : أن يعلم أن حفظ الفرج مطلب ، وقد أثنى الله على الحافظين لفروجهم والحافظات ، وتقدّم كلام ابن القيم في ذلك . وحفظ الفروج من الكليّات والضرورات التي جاءت الشريعة بحفظها . وحفظ الفروج سبب لدخول الجنة . فقال رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم : من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة . رواه البخاري . وقال – عليه الصلاة والسلام – : اضمنوا لي ستا من أنفسكم أضمن لكم الجنة ؛ اصدقوا إذا حدثتم ، وأوفوا إذا وعدتم ، وأدوا إذا ائتمنتم ، واحفظوا فروجكم ، وغضوا أبصاركم ، وكفوا أيديكم . رواه الإمام أحمد وغيره ، وصححه الألباني . والنساء شقائق الرجال ، ولذا قال – عليه الصلاة والسلام – : إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحفظت فرجها ، وأطاعت زوجها . قيل لها : أدخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت . رواه أحمد وغيره ، وصححه الألباني . وحفظ الفرج له أسباب ، ومن أعظم أسبابه غض البصر ، ولذا قال سبحانه : ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ) وقال بعدها مباشرة : ( وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) ولعل من أكثر ما يوقع في هذه العادة السيئة هو إطلاق البصر ، وعدم غضِّـه ، سواء بالنسبة للرجالأو النساء . وسواء كان النظر مُباشراً ، أو كان عن طريق الصور الثابتة أو المتحركة ! ثالثها : أن يقرأ في الكتب والأبحاث التي تناولت أضرار تلك الفعل، وذلك العمل . فقد يكون رادعا له أن يعلم أضرارها ومخاطرها سواء قبل الزواج أو بعده . رابعها : أن يُشغل نفسه بأشياء من طاعة الله أو على الأقل بأشياء مباح . ولذا كان السلف يستحسنون أن يكون للشاب العزب شعر يُرجّـله ويُسرّحه ليشتغل به عن سفاسف الأمور . وليتذكّر أن النفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية . خامسها : أن يسأل الله عز وجل أن يُجنّبه السوء والفحشاء . وقد كان من دعاء النبي صلى الله عليه على آله وسلم : اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت . أنت ربي وأنا عبدك ، ظلمت نفسي ، واعترفت بذنبي ، فاغفر لي ذنوبي جميعا ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت ، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت . رواه مسلم . سادسها : أن يحرص على مجالسة الصالحين ، و يجتنب رفقة السوء التي تعينه على المعصية . وألا يخلو بنفسه فتأخذه الأفكار ويسبح في بحور الأوهام . سابعها : تجنّب ما يذكّره ويُثير شهوته ويبعث كوامن نفسه كالنظر المحرم سواء كان مباشرا أو عن طريق الشاشات أو المجلات ونحوها ، وتقدّمت الإشارة إلى هذا في غض البصر ، ولكني أحببت التأكيد عليه . هذا ما تم تذكّره وكتابته في هذه العجالة حول النوهي عنها .
************************************************** العادة السرية أو ما تسمى بـ"الاستمناء" هي العبث بالأعضاء التناسلية، بغية الاستمتاع الجنسي، والذي قد ينتهي باستخراج المني من خلال العبث باليد أو غيرها في الأعضاء التناسلية. وجمهور فقهاء المسلمين على أن هذه العادة حرام، لما فيها من ضرر على صحة الإنسان، ولأن الشباب والفتيات يعبثون بأعضائهم التناسلية، مما قد يكون له أثر بعد الزواج، من البرود الجنسي، أو عدم استغناء الشاب أو الفتاة عنها بعد الزواج في بعض الأحايين،
ولأن الإسلام يريد للشاب والفتاة أن يصرف شهوته في الطرق المشروعة، وأن يعتبر أن ما يخرجه من بدنه من المني هو ماء محترم، يجب الحفاظ عليه، لأن منه يكون الولد، أو إخراجه كل فترة، قد تصل أحيانا إلى أن تكون يوميا، فهو امتهان لشيء رزقك الله تعالى إياه، ولا يستفاد منه في وجهه المشروع. وغالبا ما يدفع الشباب والبنات ذلك من رؤية المشاهد المثيرة سواء أكان في التليفزيون أو الفضائيات أو من خلال المشاهدة في المجلات والجرائد، وكذلك عبر شبكة الإنترنت، مما يثير الشاب والفتاة، فيدفعه إلى استخراج المني منه، فيكون العبث في الأعضاء التناسلية.
ولا شك أن ممارسة هذه العادة، وخاصة الإكثار منها يسبب مشكلات نفسية وعضوية، قبل الزواج وبعده، وقد ثبت أن "هناك مضاعفات خطيرة قد تنشأ من التمادي في ممارستها مثل احتقان وتضخم البرستاتة وزيادة حساسية قناة مجرى البول مما يؤدي إلى سرعة القذف عند مباشرة العملية الجنسية الطبيعية، وقد يصاب بالتهابات مزمنة في البروستاتة وحرقان عند التبول ونزول بعض الإفرازات المخاطية صباحاً."
والعادة السرية لها نتيجتان: الأولى الاستمتاع الجنسي دون نزول مني، أو الاستمتاع الجنسي مع النفس مع نزول المني، والحالة الأولى لا توجب الاغتسال، أما الحالة الثانية، والتي ينزل معها المني، فهي توجب الاغتسال، وكلاهما يوجب التوبة إلى الله تعالى.
ولا ينسى ما لهذه العادة من إحداث اضطراب نفسي في حالة من يفعلها، وإن كانت الدراسات تشير إلى أن فعل الفتيات أقل لها من فعل الشباب، فهي في البنات أقل، والفتاة يجب أن تحافظ على نفسها، وأن تتجهز منذ سن مبكرة للزواج بالحفاظ على كل ما له صلة بحياتها الزوجية، حتى تنعم بحياة زوجية سعيدة، بدلا من المشكلات التي قد تنجم عن مثل هذه العادة.
ومن أهم الوسائل التي يمكن أن تساعد على العلاج للتخلص من هذه العادة لمن يأتيها ما يلي: 1- الخوف من الله تعالى ومراقبته، وأن تسأل الفتاة نفسها، ويسأل الفتى نفسه : هل هذا العمل يكون في ميزان الحسنات أم ميزان السيئات؟ 2- حرص الشاب والفتاة على الحفاظ على النفس، وأن النفس أمانة يجب أن تراعى حرمتها، وألا يعبث بها. 3- الابتعاد عن قرناء السوء، الذين يجرون الإنسان إلى مثل هذه الرذائل. 4- البعد عن كل ما يثير شهوة الإنسان، من مشاهدة المناظر المثيرة في وسائل الإعلام والنشر. 5- عدم الاستسلام للأفكار السيئة، وعدم التمادي عند وسوسة النفس والشيطان لعمل هذه العادة، وإخراج النفس من هذه الحالة، بعدم البقاء في الوحدة والخلوة، والاختلاط مع الأسرة أو الأصدقاء الطيبين. 6- شغل الفراغ بما ينفع في إتقان بعض الأعمال، والتأمل في الطبيعة، والتنزه النظيف، والقراءة المثمرة ومشاهدة البرامج النافعة. وغير ذلك مما يعلم الإنسان من حاله أنه يصلحه.
الأخت الفاضلة: وإن كان يبدو من سؤالك أنه لا علم لك بهذه العادة، فاحمدي الله تعالى على أن عافاك من هذه العادة، ولكن لا بأس أن تعرفي ما هي هذه العادة حتى لا تقعي فيها، وقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يسألون الرسول صلى الله عليه وسلم عن الخير، وكان حذيفة بن اليمان رضي الله عنه يسأله عن الشر، مخافة أن يقع فيه، فكان العلم بالشيء هنا من باب الوقاية، لا كما تعرض الحوادث وكيفية فعلها، فيتعلم الناس كيف يجرمون، وكيف يسرقون، وكيف يقتلون، بل تعرف هذه الأشياء حتى لا يقع فيها الإنسان بالجهل. عافاك الله تعالى من كل بلاء، وجعل حياتك كلها سعادة وسرورا وهناء ضرب العشرات والسبعة ونص او العادة السرية عن الرجال والنساء اولاد وبنات 2012 ، مخاطر ضرب العشرة ، العادة السرية ضرب العشرات والسبعة ونص او العادة السرية عن الرجال والنساء اولاد وبنات 2012 ، مخاطر ضرب العشرة ، العادة السرية .
| |
|