تكنولوجيا من حول العالم

هنتابع هنا أخبار التكنولوجيا و آخر ما وصلت اليه تقنيات الانترنت و الثورة الرقمية.

طرحت شركة سامسونغ المتخصصة في إنتاج الأجهزة الاستهلاكية تشكيلة جديدة من الطابعات الليزرية الملونة مستهدفة فيها قطاع الشركات، وهي من سلسلة الطابعات متعددة الوظائف حيث تجمع قدرات النسخ والمسح الضوئي إلى جانب الطباعة.

والطابعات التي كشفت عنها الشركة هي من فئة طابعات "أي4" (A4) وتتضمن طابعات للأعمال الصغيرة (سلسلة CLP-680،CLX-6260,،CLX-8600 ) تتراوح سرعتها بين 18 و48 صفحة في الدقيقة.

كما تتضمن طابعات أكثر تطورا (سلسلة CLX-8640, CLX-8650) تم تجهيزها بوحدة معالجة مركزية ثنائية النواة بسرعة واحد غيغاهرتز من سامسونغ، لتقدم معالجة أسرع بمرة ونصف من الأجهزة التي تعتمد وحدة معالجة مركزية واحد غيغاهرتز تقليدية لتحقيق أقصى درجات الإنتاجية.

وتتراوح سرعة الطابعتين الأخيرتين بين 38 و48 صفحة في الدقيقة مما يجعلها من أسرع الطابعات الليزرية الملونة المتوافرة حاليا.

وتتمتع كل النماذج الجديدة من الطابعات بتقنية "ReCP" لمعالجة الصور الخاصة بسامسونغ لتقديم نتائج تتميز بالحيوية والنضارة في المسح والطباعة حيث تظهر حواف الألوان ووضوح النصوص المكتوبة بدقة، يدعمها عبوات الحبر الجديدة التي تتيح تقديم صور على درجة عالية من الدقة.

كما توفر سواقة "إيزي إيكو" (Easy Eco) من سامسونغ لأصحاب المشاريع تحكما فعالا في خيارات الطباعة وتوفير تكلفة الممتلكات الإجمالية بنسبة تتجاوز 10%، وذلك بإلغاء النصوص والصور والفراغات الفائضة عن الحاجة قبل الطباعة.

وتضم السواقة جهاز محاكاة لتقنية "إيكو" يتيح للمستخدمين إعداد خياراتهم، كما يظهر مدى توفير الحبر والطاقة الكهربائية والورق في الزمن الحقيقي بناء على إعدادات المستخدم. كما يمكن تفعيل وظيفة "إيكو" المعدة سلفا بلمسة واحدة على زر "إيكو".

ومن الممكن بسهولة تنزيل تطبيق سامسونغ الخاص بالطباعة على أجهزة المستخدمين اللوحية أو هواتفهم الذكية، حيث يتوافق هذا التطبيق مع نظام تشغيل أندرويد وآي أو أس إضافة إلى ويندوز.

أغلقت شركة غوغل -عملاق خدمات الإنترنت الأميركية- عددا من خدماتها التي تعتقد بأن الوقت قد حان لإنهاء التركيز عليها، إما بسبب عدم وجود اهتمام كاف من قِبل المستخدمين وإما لأن الشركة تعتزم دمجها في خدمات أخرى ذات نطاق أوسع.

وتتضمن الخدمات التي تعتزم الشركة إغلاقها خدمة "غوغل ميني" (Google Mini) للبحث الموجهة للشركات، والتي قدمتها الشركة عام 2005 بهدف توفير تقنية غوغل في البحث للشركات للاستفادة منها من أجل البحث داخل أنظمتها، إلا أن منتجات أفضل من غوغل متوفرة حالياً يمكن أن تعوض عن الخدمة مثل "غوغل سيرتش أبليانس" (Google Search Appliance)، و"غوغل سايت سيرتش" (Google Site Search)، و"غوغل كوميرش سيرتش" (Google Commerce Search).

كما ستغلق الشركة خدمة "غوغل توك تشاتباك" (Google Talk Chatback) التي تسمح لأصحاب المواقع بدمج خدمة الدردشة الخاصة بغوغل داخل مواقعهم للتواصل مباشرةً مع المستخدمين، إلا أن الشركة باتت تشجع المستخدمين على استخدام خدمة "ميبو بار" (Meebo bar) التي استحوذت عليها الشهر الماضي.

وسيشمل الإغلاق أيضاً خدمة "غوغل فيديو" (Google Video) وهي خدمة الفيديو القديمة التي كانت غوغل توفرها قبل استحواذها على يوتيوب. وكانت الشركة أوقفت استقبال مقاطع الفيديو إلى "غوغل فيديو" منذ عام 2009، وستقوم هذا الصيف بنقل جميع مقاطعها إلى يوتيوب، وستمنح المستخدمين الذين يمتلكون مقاطع فيديو موجودة على الخدمة حتى 20 أغسطس/آب القادم من أجل حذف أو حفظ أي مقاطع خاصة بهم.

كما أعلنت غوغل أنها ستغلق أيضا خدمة "آي غوغل" (iGoogle) في نوفمبر/تشرين الثاني 2013، وكانت الشركة أطلقت تلك الخدمة عام 2005 لكنها وجدت أن المنصات الحديثة الحالية مثل كروم وأندرويد -التي تساعد المستخدم في الحصول على المعلومات بشكل لحظي- تغني عن تلك الخدمة.

وأخيراً ستسحب غوغل تطبيق البحث الخاص بها على الهواتف العاملة بنظام التشغيل "سيمبيان"، وحثّت مستخدمي هذه الهواتف على البحث في غوغل عن طريق متصفحات هواتفهم مباشرةً، موضحة أنها تقدم خدمة بحث محسنة خصيصاً لمتصفحات الهواتف تجعل من استخدام التطبيق الخاص غير ذي قيمة.

أعلنت بلاك بيري الشرق الأوسط وبمناسبة قرب حلول شهر رمضان الكريم عن تقديم مجموعة من التطبيقات الدينية المتنوعة التي يستطيع المستخدم تحميلها من متجر BlackBerry App Wrold، ومنها ما هو متوفر لهواتف بلاك بيري أو للجهاز اللوحي PlayBook.

ومن ضمن التطبيقات المتوفرة لهواتف بلاك بيري، تطبيق Call to Pray الذي يزود المستخدم بمواقيت الصلاة واتجاه القبلة، والأذكار والتقويم الهجري، وغير ذلك من الميزات. كما يتوفر تطبيق Ramadan-Themes للخلفيات الرمضانية وتطبيق القرآن الكريم مع عدد من التطبيقات الإسلامية الأخرى.

أما بالنسبة للجهاز اللوحي PlayBook فتتوفر بعض التطبيقات الخاصة به من أبرزها تطبيق Konooz الذي يساعد المستخدم على تقوية معلوماته حول الثقافة الإسلامية والأدبية. وأيضاً تطبيق Arabic Food الذي يقدم أشهر الوصفات العربية ومكوناتها وطرائق الطهي الصحي.

كشفت شركة ديل الأميركية عن حاسوبين جديدين من سلسلة حواسيب "إكس بي إس" الأول من فئة الحواسيب فائقة النحافة (ألترابوك) بشاشة قياس 14 بوصة (XPS14)، والثاني بمواصفات أقوى ويحمل شاشة بقياس 15.6 بوصة (XPS 15).
ويقدم كلا الجهازين غلافا رقيقا مصنوعا من الألمينوم وشاشة تمتد من الحافة إلى الحافة محمية بطبقة زجاج "غوريلا" المضاد للخدوش، ولوحة مفاتيح ذات إضاءة خلفية، وشاشة لمسية تدعم اللمس المتعدد.
كما يتشاطر الجهازان وجود منافذ "يو إس بي 3.0" ومنفذ للعرض عالي الوضوح "إتش دي إم آي"، وقارئ لبطاقات الذاكرة، وكاميرا ويب بدقة 1.3 ميغابكسل.
وتتضمن المواصفات القياسية لجهاز "إكس بي إس 14" شاشة بقياس 14 بوصة ذات دقة 1600×900 بكسل، ومعالجا ثنائي النواة بتردد 2.6 غيغاهيرتز من نوع "إيفي بريدج" وهو من معالجات الجيل الثالث من شركة إنتل، إضافة إلى بطاقة الرسوميات "إتش دي 4000" من إنتل أيضا.

كما يضم الجهاز 4 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي "دي دي آر 3"، وقدرات اتصال لاسلكي والجيل الرابع من تقنية بلوتوث، ويحتضن قرصا صلبا بسعة 500 غيغابايت، إضافة إلى خيار قرص من الحالة الساكنة (SSD) بحجم 32 غيغابايت، وبطارية تتراوح فترة عملها من ثماني ساعات إلى 11 ساعة متواصلة بحسب مواصفات الجهاز، ويبدأ سعر هذا الجهاز من 1100 دولار أميركي.
أما الحاسوب "إكس بي إس 15" فيتمتع بشاشة قياسها 15.6 بوصة ذات دقة 1920×1080 بكسل، عالية الوضوح، وبمعالج إنتل كور آي5 (Core i5-3210M) ثنائي النواة بتردد 3.1 غيغاهيرتز من نوع "إيفي بريدج"، يمكن ترقيته اختياريا إلى معالج كور آي7 رباعي النواة بتردد 3.1 غيغاهيرتز (Core i7-3612QM).
وتتضمن المواصفات القياسية لهذا الجهاز بطاقة رسوميات من شركة إنفيديا هي "جيفورس جي تي 360 إم" (GeForce GT 360M) تحتوي على واحد غيغابايت من ذاكرة الرسوميات "جي دي دي آر5" (GDDR5)، وقرص صلب بسعة 500 غيغابايت مع قرص من الحالة الساكنة بسعة 32 غيغابايت، وتقنية بلوتوث 4.0، ومشغل أقراص دي في دي، يمكن ترقيته اختياريا إلى مشغل أقراص بلوراي. ويبدأ سعر هذا الجهاز من 1300 دولار أميركي.

ألقت شركة كاسبرسكي في تقرير نشرته اليوم على موقعها الضوء على تطبيق ضار جديد يصيب الهواتف الذكية بنظامي iOS وأندرويد. ويسمى التطبيق Find and Call وقد تمكن من الوصول إلى كل من متجر تطبيقات آبل ومتجر غوغل بلاي رغم طبقات الحماية في كلا المتجرين وخاصة في متجر آبل الأكثر تشدداً في قبول التطبيقات.

وعند تثبيته، يطلب التطبيق من المستخدم تسجيل رقم هاتفه وعنوان بريده الالكتروني، كما يطلب من المستخدم الإذن للعثور على أصدقاء عبر دفتر عناوينه، وفي حال وافق المستخدم يقوم التطبيق برفع كامل قائمة جهات الاتصال في الهاتف إلى مخدّم بعيد.

ويقوم التطبيق بعد ذلك بإرسال رسائل قصيرة SMS للأشخاص المخزنين داخل دفتر عناوين المستخدم تحتوي على رابط يطلب منهم تحميل التطبيق نفسه، وتظهر هذه الرسائل وكأنها قادمة من رقم المستخدم نفسه.

وقد سارعت غوغل بسحب التطبيق من متجرها فور اكتشافه، ثم تبعتها آبل بسحبه لاحقاً من متجر التطبيقات. ورغم أن وصول مثل هذه التطبيقات إلى متجر غوغل بلاي هو أمر يحدث عادةً نظراً لأن غوغل لا تراجع التطبيقات المرسلة يدوياً بل تقوم بإجراء مسح تلقائي للتطبيقات وهو ما قد لا يكتشف جميع البرمجيات الضارة، إلا أنه من المستغرب وصول التطبيق إلى متجر آبل التي تفرض اختبارات وقوانين مشددة قبل دخول أي تطبيق إلى متجرها.

تتعرض آلاف أجهزة الكمبيوتر حول العالم إلى إمكانية فقدان الوصول إلى الانترنت بدءاً من التاسع من يوليو/تموز، مالم يقم أصحاب هذه الأجهزة بالتخلص من برمجية “دي إن إس تشينجر” DNSChanger الخبيثة والتي ظهرت للمرة الأولى في العام 2007.

وقد ساعد مكتب التحقيقات الفيدرالي في إغلاق الحلقة المسؤولة عن نشر البرمجية في العام 2011، عن طريق وضع مخدّمات مهمتها تحويل الأجهزة المصابة إلى مسارات صحيحة عبر الانترنت بحيث تتفادى المخدّمات المزيفة بهدف الحفاظ على قدرتها على الاتصال بالانترنت وريثما يقوم أصحاب هذه الأجهزة بإصلاح أنظمتهم عبر مجموعة كبيرة من الأدوات والتقنيات التي ظهرت لحل المشكلة.

إلا أن المكتب قرر إيقاف المخدّمات التي ساعدت ملايين الأجهزة المصابة على الاتصال بالانترنت، وذلك لأن المؤسسة اعتبرت تشغيل هذه المخدمات مكلفاً وبالتالي ستقوم بإيقاف دعمها في التاسع من الشهر الحالي.

وتقوم برمجية DNSChanger بتحويل الأجهزة المصابة عبر مجموعة من المخدمات التي يتحكم بها مجموعة من المخترقين في شرقي أوروبا. وتقوم هذه البرمجية الضارة بعمل ذلك باستغلال خدمة أسماء النطاق “دي إن إس” DNS. وتعمل مخدّمات “دي إن إس” بشكل مشابه لدفتر عناوين الهاتف، حيث تقوم هذه المخدّمات بتحويل عناوين صفحات الويب التي يقوم المستخدم بإدخالها في متصفحه إلى سلسلة من الأرقام المعروفة بأرقام بروتوكول الانترنت IP وهي الأرقام التي تستخدمها أجهزة الكمبيوتر للاتصال ببعضها البعض عن طريق الانترنت، حيث يتميز كل موقع إنترنت أو جهاز كمبيوتر بعنوان IP خاص به.

واعتماداً على ذلك، تقوم برمجية DNSChanger بالعبث بنظام “دي إن إس” في الأجهزة المصابة حيث تتحكم بتوجيه المستخدم إلى مواقع مزيفة تبدو وكأنها تحمل نفس عناوين مواقعها الأصلية إلا أنها تُستخدم في الحقيقة لتحميل المزيد من الفيروسات والبرمجيات الخبيثة إلى جهاز المستخدم.

وفي يونيو/حزيران 2011 اكتشف الخبراء إصابة أكثر من 300 ألف عنوان IP ببرمجية DNSChanger حول العالم، يتوضع حوالي 70 ألف منها في الولايات المتحدة.

وقد ساهمت كبرى شركات الانترنت في تنبيه مستخدميها في حال تعرض أجهزتهم للإصابة، على سبيل المثال تعرض صفحات كل من فيسبوك وغوغل تحذيراً للمستخدم تُبلغه فيه بأن جهازه مصاب مع تقديم النصيحة حول ما الذي يجب عمله لحل المشكلة، كما تستطيع معظم برمجيات مكافحة الفيروسات، حذف البرمجية من الجهاز المصاب بسهولة.

لاحظ بعض المستخدمين تعرض مجموعة من التطبيقات الخاصة بنظام iOS على جهازي آيفون وآيباد إلى الانهيار الفوري بمجرد تشغيلها، وقد ظهرت المشكلة للمرة الأولى قبل حوالي اليومين، والقاسم المشترك بين جميع هذه التطبيقات هو أنه قد تم تحديثها مؤخراً وكانت تعمل دون مشاكل قبل ذلك.

وكان “ماركو آرمينت” مطور تطبيق Instapaper الشهير أول من تحدث عن المشكلة، وذكر في موقعه بأنه قد تم طرح تحديث تطبيقه في الثالث من يوليو/تموز، تلا ذلك الكثير من شكاوى المستخدمين حول إغلاق التطبيق تلقائياً بمجرد تشغيله، بغض النظر إن كان المستخدم قد قام بتحديث التطبيق، أو تحميل النسخة الأخيرة منه.

فيما بعد كشف العديد من المطورين بأن تطبيقاتهم تعاني من نفس المشكلة، ومنها تطبيقات شهيرة مثل لعبة Angry Birds Space وتطبيق GoodReader على الآيباد، وجميع هذه التطبيقات تم تحديثها في الفترة التي تتراوح مابين الثالث والرابع من يوليو.

ويتوقع الخبراء وجود مشكلة في الآلية التي تقوم آبل بتنفيذها على التطبيقات قبل الموافقة عليها ضمن متجرها، وبشكل أكثر تحديداً فمن المتوقع وجود خلل في برمجية FairPlay التي تقوم الشركة بإضافتها إلى جميع التطبيقات لحمايتها من النسخ.

ولم يصدر أي تعليق من آبل حتى الآن، إلا أن المستخدم سيضطر على الأغلب إلى حذف التطبيقات المتضررة وإعادة تحميلها من جديد بعد قيام آبل بحل المشكلة.

كشفت شركة “أسوس” عن الموجّه اللاسلكي “راوتر” RT-N65U الذي يتميز بنطاقه المزدوج، ويأتي مع منفذي “يو إس بي 3.0″ لسهولة أكثر في التوصيل مع الأجهزة المُختلفة. ويستخدم الموجه معالجين لتحسين الإشارة الناتجة عن النطاق المزدوج 2.4 غيغا هيرتز و5 غيغا هيرتز، و يقدم الموجه للمستخدمين واجهة ضبط الإعدادات الحصرية ASUSWRT مما يسهل على المستخدمين التعامل مع الجهاز و ضبطه وفقاً لاحتياجاتهم.

يستخدم الموجه معمارية تستند على نظام تشغيل مثبت بشريحة الكترونية غاية في الكفاءة و القوة مزودة بمعالجين بحيث يعمل النظام بهذه الشريحة فيما يعرف ب System on a Chip، حيث يتم تكريس معالج لكل نطاق على حدة, أحدهما بتردد 2.4 غيغا هيرتز والآخر بتردد 5 غيغا هيرتز، يسمح هذا لكلا من النطاقين بالوصول إلى أقصى إشارة يمكن إخراجها، على عكس التصميمات ذات المعالج الواحد والتي تتوزع فيها قوة المعالجة الحسابية.

وقامت ASUS بوضع منفذي “يو إس بي 3.0″ في الموجه الجديد، مما يجعله بمجرد تشغيله خادماً متعدد الوظائف. يمكن للمستخدمين تشغيله لكي يعمل كخادم FTP, Samba, UPnP AVو أيضاً خادم للطباعة ، بما يفيد في استغلال الموارد بشكل أفضل بمشاركتها عبر أجهزة مختلفة. يستطيع الموجه أيضاً تنزيل الملفات على أي وسيط تخزيني USB مباشرة بدون الحاجة إلى جهاز كمبيوتر مما يفيد المستخدمين في إنجاز أكثر من عمل أو مهمة في نفس الوقت مما يوفر الكثير من الوقت.

وتساعد وحدة ال NAT العتادية الموجودة في الموجه و الخاصة بالتحكم في حزم البيانات و معالجة عناوين ال IP في تحقيق أداء أفضل للشبكات عالية السرعة، و هذا بالحصول على سرعة تحويل من WAN إلى LAN أكبر بمقدار من مرتين إلى خمس مرات مقارنة بموجهات غيغابايت الأخرى التي تعمل بوحدة NAT برمجية Software NAT.

أعلنت شركة موتورولا عن إطلاق أحدث هواتفها بنظام أندرويد، والذي حمل إسم Atrix HD. ويعمل الجهاز بنسخة أندرويد 4.0 (آيس كريم ساندوتش) وهو موجه بشكل خاص للمستخدمين من قطاع الأعمال.

ويمتلك الهاتف شاشة عالية الوضوع بقياس 4.5 إنش وبدقة 720×1280 بيكسل وبتقنية Colorboost، مع معالج ثنائي النواة بتردد 1.5 غيغاهرتز، ودعم شبكات الجيل الرابع LTE و8 غيغابايت من مساحة التخزين الداخلية وكاميرا بدقة 8 ميغابيكسل، مع تغطية الجهة الخلفية بمادة “كيفلر-كلاد” المقاومة للخدش.

وقالت الشركة بأن هاتفها “جاهز للأعمال” حيث يحتوي على العديد من تطبيقات الأعمال المثبتة مسبقاً من أبرزها تطبيق Webtop الذي يسمح بتحويل الهاتف إلى بديل لجهاز الكمبيوتر عبر ربطه بلوحة مفاتيح وشاشة كبيرة.

ولم تحدد الشركة سعر الهاتف أو موعد الطرح المتوقع إلا أنها ستبدأ بطرح الهاتف ضمن سوق الولايات المتحدة فقط عبر شبكة AT&T.

أعلنت شركة أوليمبوس Olympus اليابانية المتخصصة بصناعة الكاميرات، عن دخولها في مجال تصنيع أجهزة الكمبيوتر القابلة للارتداء، وذلك من خلال كشفها عن نموذج لنظارة تبدو مشابهة من حيث المبدأ لنظارة غوغل التي تعمل بتقنية الواقع المُحسّن والتي أطلقت الشركة على مشروع تطويرها إسم Project Glass.

وتحمل نظارة “أوليمبوس” إسم MEG4.0 وتقدم إمكانية الاتصال بالهاتف الذكي عبر البلوتوث وتقدم “تقنية أوليمبوس البصرية” كما وصفتها الشركة. لكن على عكس نظارات غوغل، لا يبدو بأن نظارة أوليمبوس تمتلك كاميرا بحسب المواصفات المبدئية التي طرحتها الشركة.

وقالت الشركة بأن جهازها يقدم شاشة بدقة 240×320 بيكسل مع بطارية تعمل لمدة ثماني ساعات كما تتضمن حساسات خاصة تساعد في تحديد مكان رأس المستخدم والتصرف وفقاً لذلك.

ويُذكر بأن هذه ليست هي المرة الأولى التي تقوم فيها أوليمبوس باختبار الشاشات القابلة للارتداء، فقد قامت منذ العام 2005 بطرح عدد من النماذج التي لم ترَ النور على الإطلاق.

أكدت مايكروسوفت وجود خلل في خدمة الألعاب على الانترنت Xbox Live يمنع المستخدمين من الوصول إلى الخدمة. وقالت في رسالة نشرتها عبر حسابها على تويتر وفي موقعها المتخصص بمراقبة حالة الخدمة بأن خدمة “إكس بوكس لايف” تعاني من “صعوبات” بحسب الشركة.

وبشكل أكثر تحديداً، قالت الشركة بأن المستخدمين غير قادرين على تسجيل الدخول إلى حسابات “إكس بوكس لايف” الخاصة بهم وذلك سواء عن طريق جهاز الألعاب Xbox 360 أو من خلال الموقع Xbox.com.

وقالت مايكروسوفت رداً على الشكاوى التي تلقتها من المستخدمين بأنها على علم بالمشكلة وهي تعمل حالياً على حلها، دون أن توضح سبب المشكلة أو موعد الموعد المتوقع لعودة الخدمة إلى العمل.

وتقدم خدمة Xbox Live للمستخدمين إمكانية اللعب الجماعي عبر الانترنت بالإضافة إلى إمكانية شراء ومشاهدة الأفلام والعروض التلفزيونية وغير ذلك من المواد الترفيهية.

كشفت مايكروسوفت عن أربع نسخ جديدة من نظام التشغيل “ويندوز سيرفر 2012” Windows Server 2012 الخاص بتشغيل المخدّمات، كما أعلنت في ذات الوقت عن إيقافها لنسخة “ويندوز هوم سيرفر”.

أما النسخ الأربع الجديدة فتحمل الأسماء: Standard, Datacenter, Essentials , و Foundation وتتخصص كل منها في تخديم بيئة معينة بحيث تغطي الاحتياجات المختلفة للشركات.

بالإضافة إلى ذلك كشفت الشركة بأنها لن تقدم بعد الآن دعماً منفصلاً لنسخة “ويندوز هوم سيرفر”، بل ستقوم عوضاً عن ذلك بدمج ميزات النسخة ضمن نسخة “ويندوز سيرفر 2012 إسيسنشالز” التي قالت الشركة بأنها نسخة مثالية سواء للشركات الصغيرة أو حتى للاستخدامات المنزلية.

ومن المتوقع أن تطرح الشركة النسخ الجديدة للبيع تزامناً مع طرحها لنسخة نظام التشغيل ويندوز 8 في أكتوبر المقبل.

» قصة أبكت العالم
» مخترعون حول العالم
» اغرب معلومات ف العالم
» عواصم العالم
» مساجد من حول العالم