البنت اجمل شئ فى الدنيا

البنات أروع المخلوقات

ازدادي دلع يا روعة الكون

لقد خلق الله الأنثى لتكون سكر هذه

الحياة و عسلها فنحن ملحها و تعبها و لا

شك بأنها نعمة لا غنى عنها و طرب لا

يسعنا إلا أن نتمتع بأنغامة و رونقه و

ننساب كالماء كلما ازدادت دلعا و أنوثة و

ليس الجمال عنصر أساسي إذا ما ترافق

بالرقة و روح المرح و الدعابة و الحيوية

فإنها أساس الأنوثة و جمال الروح الذي

يملئنا غبطة و ورجولة ...فأنوثة المرأة و

البنت تنمي رجولة الرجال و تكامل و تضاد

هذا الوجود بين الرجل و المرأة بمثابة

المنشط لكيان كليهما حتى ليمتلىء

أحدنا حيوية و نشاط و تزداد دوافعه

للحياة بوجود النقيض ... و ما أروعه من

نقيض و ما أجمله من نقيض أن تكون

الأنثى نقيض الرجل هذه الروعة التي

تجلى الله في تكوينها لنا لتكون كل

شىء في حياتنا ...أما و أخت و زوجة و

صديقة و قريبة ..

الأنثى هي القرين الذي لا يود أحدنا أن

يفارقة و لا شك في ذلك .. ففي كل

رجل هنالك فراغات و فضاء فسيح لا

يملئه إلا المرأة ... فكيف ننكر أنكن يا

بنات أروع و أجمل ما لدينا و أنكن

الموسيقى التي تعيدنا دوما إلى وعينا

بعد الضياع فمعها نبدأ الحياة و معها

نختمها